سؤال حلقة هذه الليلة (13 رمضان) من برنامج #رحلة_حظ7 هو : ( ما الذي حدث في مثل ه…

سلطان عبده سيف محمد
في الثالث عشر من شهر رمضان عام 15 هـ (الموافق 18 أكتوبر 636 م)، وصل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى القدس بعد أن أتم المسلمون فتح بلاد الشام. تسلم مفاتيح المدينة من البطريرك صفرونيوس، وكتب لأهلها عهدًا يؤمن أرواحهم وأموالهم، عُرف بالعهدة العمرية.

عند دخوله، بحث عمر عن كعب الأحبار، الذي كان يهوديًّا ثم أسلم، وسأله عن مكان الصخرة (المسجد الأقصى). أمر بإزالة ما عليها من أتربة، وقام بكنسها بردائه، وشارك الصحابة والتابعون في تنظيف الساحة. صلى عمر في محراب داود ركعتين تحيةً للمسجد، وعند الفجر، أذّن المؤذن لصلاة الفجر، وهي أول مرة يُؤذَّن فيها في القدس الشريف.

بعد الصلاة، استمروا في تنظيف المسجد، وقرر المسلمون بناء المسجد الأقصى، حيث كان مجرد سور بداخله مساحة واسعة فقط.

وصول أميرالمؤمنين عمربن الخطاب الى فلسطين

في مثل هذا اليوم الثالث عشر من رمضان من العام الخامس للهجرة، وصول الخليفة عمر بن الخطاب إلى الشام لاستلام مفاتيح بيت المقدس من البطريرك صفرونيوس، بعد معارك ضارية لجنود الإسلام لفتح ديار الشام، وكتب عهدًا لأهلها يؤمن أرواحهم وأموالهم عرف باسم العهدة العمرية

في الثالث عشر من رمضان من العام الخامس عشر للهجرة (636 م)، توفي سيدنا عمر بن الخطاب، الخليفة الثاني للراشدين، بعد أن طُعِنَ في المسجد النبوي في المدينة المنورة.

مشاهدينا الاعزاء 🎉 متابعي “رحلة حظ”! 🎉

📢 سؤال المشاهدين اليومي يُعرض خلال الحلقة، كما نقوم بنشره على منصاتنا للتفاعل معكم! 🤩📺

🔍 للإجابة والمشاركة، ما عليكم سوى الدخول على الرابط التالي: 🔗👇https://rehlat-haad7.com

وإن لم يعمل الرابط عليك كتابة الرقم بالكتابة العربية
نتمنى التوفيق للجميع! 🍀🎁