الصحافة اليمنية

الكشف عن صفقة أسلحة أمريكية للإمارات بأكثر من 1.4 مليار دولار قبيل يوم من زيارة …

الكشف عن صفقة أسلحة أمريكية للإمارات بأكثر من 1.4 مليار دولار قبيل يوم من زيارة “ترمب” للمنطقة

برّان برس |

كشفت الإدارة الأمريكية، الثلاثاء 13 مايو/ أيار، عن صفقة أسلحة تزيد قيمتها على 1.4 مليار دولار للإمارات العربية المتحدة، أبرمت قبل يوم واحد من زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنطقة الشرق الأوسط بدأها من السعودية.

وطبقاً لتقرير، نشرته ‏شبكة “سي إن إن”، ترجمه إلى العربية “بران برس”، تشمل الصفقة، التي قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها تمت الموافقة عليها وإبلاغ الكونغرس بها، مبلغ 1.3 مليار دولار لطائرات هليكوبتر شينوك و130 مليون دولار لقطع الغيار والدعم لطائرات إف-16 المقاتلة.

وتجد صفقات السلاح للإمارات، معارضة من نواب ديمقراطيين، الذين يشكلون الأقلية في الكونغرس بمجلسيه، حيث انتقد في وقت سابق السيناتور كريس فان هولن والنائبة سارة جيكوبس في يناير الإمارات لتزويدها قوات الدعم السريع في السودان بالأسلحة.

تكملة على الرابط في أول تعليق👇


بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. ————وجهة نظر ————
    أهداف المسرحيات الهزيلة السخيفة بين أمريكا وإسرائيل وبين الحوثي
    1. إظهار الحوثي كقوة عظمى لإبتزاز دول الخليج مبالغ مالية كبيرة مقابل حمايتهم .
    2- خلق حجة لتدمير ما تبقى من مؤسسات وبنى تحتية في اليمن كعقاب للشعب اليمني المحاصر.
    3- إظهار الكيان الإسرائيلي بمظهر المظلوم المعتدى عليه من كثير من الدول العربية حتى يستعطف شعوب وحكومات الغرب لتدعمه وتقف معه .
    4- صرف الأنظار والإعلام عما تقوم به إسرائيل في غزة والضفة من تدمير وإبادة .
    5- مزيد من الهيمنة الأمريكية على الشرق الأوسط والجزر والموانئ اليمنية .
    6- تلميع الشيعة أمام الشعوب العربية والإسلامية بأنهم هم من يدافعون عن مقدسات الأمة العربية والإسلامية حتى تتشيع الشعوب. وهاهي أمريكا تقول أن الحوثي أصبح قوة وأنه أسقط أكثر من أربعة عشر مسيرة أمريكية ووو.
    =والأدلة على ذلك واضحة وضوح الشمس وهي كما يلي:-
    1- أن التحالف الذي يدعي حرب الحوثي ودعم الشرعية قام بتفكيك الشرعية وإضعافها وإسقاط رئيسها الشرعي المنتخب من قبل الشعب وإسقاط نائبه
    2- محاصرة الشرعية ومنعها من تصدير النفط والغاز و تسليح الجيش
    3- منع الجيش من التقدم نحو صنعاء والحديدة بل وضربه بالطيران
    4- إغتيال القادة العسكريين في الجيش من قبل التحالف عن طريق الخطأ عمدا
    5- حرب عسكرية وإقتصادية على الحوثي منذ عشر سنوات ولم تهبط العملة القديمة أمام الدولار ، بل تهبط العملة الجديدة حق الشرعية يوما بعد يوم
    5- أمريكا وبريطانيا وووو يقولون للشرعية صنعاء خط أحمر والحديدة خط أحمر ممنوع
    6- لم يقتل واحد من قيادة الحوثي الكبار بل ويتجولون في بعض العواصم العربية
    7- كل الصواريخ الحوثية والإيرانية على تل أبيب لم تقتل يهودا واحدا
    8- وقد سمعتم ترامب يقول قناة السويس بفضل أمريكا ولن ندفع رسوم على السفن الحربية والتجارية .
    9- كيف تصل الصواريخ الباليستية والطيران المسير إلى الحوثي ولا يصل إلى الشرعية .
    10- الأمم المتحدة تقف ضد أي قرار يضر بالحوثي حتى مجرد قرار توحيد العملة .
    11- كيف أطلقت إيران مائتين صاروخ على تل أبيب وتصدت لهم الدفاعات الجوية والقبة الحديدية ولم ترتبك لكثرتهم
    ويطلق الحوثي صاروخ واحد على بعد آلاف الكيلومترات فلا تصده القواعد العسكرية المنتشرة على طول سواحل البحر الاحمر وخليج العقبة وتفشل الدفاعات الجوية والقبة الحديدية الصهيونية في ص

  2. تأملت ثورة ايران امتدت الى الشعوب العربية القومية التحررية التي طردت المستعمر الفرنسي والانجليزي في ستينات القرن الماضي وهي اليمن والعراق ولبنان وسوريا واعادت تلك الشعوب الى حضن الاستعمار ودمرت هذه الشعوب يعني ثورة ايران مدعومة كانت من لندن وفرنسا لاكن الاغبياء لايفهمون

  3. السؤال هذا الصفقات بمليارات هذه وغيرها ماذا يريدون بهذا السلاح
    وأنا واثق ما يعطوا سلاح خاصه طيران أو ص الا بموجب اتفاقبه وهم ملاك القرار لاستخدامه

  4. رحمة الله عليه وعلى جميع الشهداء السنة الكرامة المؤمنين بالله والسنة والعقيدة الصحيحة وحسن أولئك رفيقا الموسس الجمهورية اليمنية الاتحادية موسس الجيش القوات المسلحة اليمنية الاتحادية الشهيد الجنرال الركن عبدالرب قاسم الشدادي رحمة الله هذا من كسر المشروع الفارسي الغربي في مخطط الاستهداف الأمة العربية والإسلامية والأفريقية

  5. ⭕ *صحيفة لوموند الفرنسبة : الإمارات تدعم الانفصال وتفكك العالم العربي عبر سياسة خارجية عدائية:*
    الإثنين – 12 مايو 2025 – 2:20 م
    *متابعات الحقيقة*
    كشفت صحيفة Le Monde الفرنسية في تحليل للكاتب والأكاديمي جان بيير فيليو أن النظام الإماراتي ينتهج منذ أكثر من عقد سياسة خارجية قائمة على دعم الحركات الانفصالية في العالم العربي، ما أدى إلى تسريع وتيرة تفكك الدول بدلًا من استقرارها، مع التركيز على تجارب ليبيا واليمن والسودان كنماذج لهذا النهج العدائي. ووصفت الصحيفة الإمارات بـ”إسبرطة الشرق الأوسط”، في إشارة إلى طبيعتها العسكرية وسياساتها الخارجية العدوانية التي تحمل بصمات واضحة لرئيس الدولة محمد بن زايد، الذي يبدي عداءً عميقًا ومتجذرًا تجاه الثورات الشعبية التي اجتاحت المنطقة العربية منذ عام 2011.

    وبحسب المقال، فإن السياسة الإماراتية، رغم ادعائها السعي إلى الاستقرار ومحاربة الفوضى، تقوم فعليًا على دعم الانقسامات الداخلية وتعزيز النزعات الانفصالية في الدول التي شهدت حراكات شعبية، وذلك بدلاً من الاكتفاء بدعم أنظمة استبدادية بديلة. وترى الصحيفة أن هذه المقاربة الإماراتية ليست عشوائية، بل نابعة من قناعة استراتيجية تهدف إلى القضاء على أي إمكانية لظهور أنظمة ناتجة عن إرادة الشعوب، حتى وإن أدى ذلك إلى تمزيق وحدة الدول.

    وسلطت الصحيفة الضوء بشكل خاص على الحالة الليبية، ووصفتها بأنها “المختبر الأول” الذي اختبرت فيه الإمارات استراتيجيتها الانفصالية. فبعد الإطاحة بالعقيد معمر القذافي عام 2011، راهنت أبو ظبي على اللواء المتقاعد خليفة حفتر، الذي كان حاكمًا عسكريًا في عهد القذافي قبل أن ينشق إلى الولايات المتحدة. وقد دعمت الإمارات حفتر ماليًا وعسكريًا، بل شاركت طائراتها في قصف العاصمة طرابلس عام 2014. ورغم هذا الدعم، فشل حفتر في السيطرة على طرابلس، مما أدى إلى انقسام البلاد بين حكومة معترف بها أمميًا في الغرب، وسلطة أمر واقع بقيادة حفتر في الشرق، وهو الانقسام الذي استمر رغم محاولات المصالحة، نتيجة للإصرار الإماراتي على الدفع نحو الحل العسكري والانفصال.

    وأشارت Le Monde إلى أن الإمارات دفعت حفتر إلى شن حرب جديدة في أبريل 2019، إلا أن هذه المغامرة العسكرية لم تؤدِ سوى إلى استدعاء التدخل التركي لصالح حكومة طرابلس، دون أن تنجح في إنهاء الانقسام بين شرق ليبيا وغربها. وبعد هذا الإخفاق، لجأت ال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى