الصحافة اليمنية

“ناجي مجلدان”.. شاب من شبوة منع عمه من تركيب شبكة انترنت فأرداه والده قتيلاً بر…

“ناجي مجلدان”.. شاب من شبوة منع عمه من تركيب شبكة انترنت فأرداه والده قتيلاً

برّان برس – خاص |

أفاد مصدر محلي بمحافظة شبوة (شرقي اليمن)، السبت 26 وليو/تموز 2025، بمقتل شاب من أبناء مديرية “عين” على يد والده، بعد منعه لعمه من تركيب شبكة انترنت على سطح المنزل.

وقال المصدر لـ”برّان برس”، إن المواطن “عبدالله ضيف الله مجلدان” أقدم على قتل نجله “ناجي” لمنعه شقيق والده من تركيب شبكة انترنت فضائي على سطح المنزل.

وأوضح أن الشاب “ناجي” قام بمنع مهندسي شبكات اتصالات استقدمهم عمه من تركيب جهاز لاقط خدمة الانترنت الفضائي “ستار لينك”، ودخل في شجار وعراك بالأيدي معهم.

تكملة عبر الرابط في أول تعليق👇


بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. “صاحب الصورة مختفٍ منذ عام 2020 في ظروف يكتنفها الغموض. ورغم اختفائه، تم إنشاء صفحة على فيسبوك باسمه، لكنها لا تستخدم صورته الحقيقية، بل صورة شقيقه الأكبر الذي يشبهه بدرجة كبيرة، ويتقمص دوره بشكل يثير الشكوك. الأغرب من ذلك أن أفراد عائلته – والده وإخوته تحديداً – يتصرفون وكأن شيئاً لم يحدث، بل إن تصرفاتهم توحي بتعاون خفي لإخفاء الحقيقة. هل هو مجرد غياب عادي؟ أم أن هناك سراً كبيراً يُدار في الخفاء؟”■ حقيقة مقتل إيهاب

    ذهب إيهاب إلى منزل أقرباء والده غير المعلَن عنهم، والذين اعتاد والده لقاءهم سرّاً، حيث ذهب إليهم باحثاً عن حقيقة تربط والده بتلك العائلة. دار بينهم نقاش حاد، واحتدمت الأصوات، حتى وصل الأمر إلى أن قام إيهاب بإشهار سلاحه في محاولة لإجبارهم على الاعتراف بالحقيقة.

    لكنهم لم يستسلموا، بل تصاعد التوتر إلى حد الاشتباك الجسدي، وأثناء العراك خرجت رصاصة غائرة استقرّت في جسد إيهاب قيصر، وكانت تلك هي النهاية.

    نعم، كانت خاتمته الموت داخل ذلك المنزل القديم الكائن في مديرية المنصورة، بلوك 25، في بيت آدم عبدالقادر. وكان والده حاضراً هناك، وهو من قاومه حتى لحظة إطلاق النار، حيث استقرّت الرصاصة في جسده وأودت بحياته ظلماً.

    ذهب إيهاب بحثاً عن الحقيقة، لكنه عاد جثة هامدة. ولم يتوقفوا عند ذلك، بل قاموا بإخفاء الجريمة ودفن الجثة داخل المنزل، لتتحوّل إلى جريمة مكتملة الأركان، لم يستطع أحد كشفها حتى يومنا هذا…”صاحب الصورة مختفٍ منذ عام 2020 في ظروف يكتنفها الغموض. ورغم اختفائه، تم إنشاء صفحة على فيسبوك باسمه، لكنها لا تستخدم صورته الحقيقية، بل صورة شقيقه الأكبر الذي يشبهه بدرجة كبيرة، ويتقمص دوره بشكل يثير الشكوك. الأغرب من ذلك أن أفراد عائلته – والده وإخوته تحديداً – يتصرفون وكأن شيئاً لم يحدث، بل إن تصرفاتهم توحي بتعاون خفي لإخفاء الحقيقة. هل هو مجرد غياب عادي؟ أم أن هناك سراً كبيراً يُدار في الخفاء؟”

    https://www.facebook.com/share/19uVsugrs2/
    شاركوا المنشور للأهمية
    #قضية رأي عام

    https://www.facebook.com/share/p/16uYrQ2QWF/
    قضية رأي عام

    https://www.facebook.com/share/p/18fzoWx9fK/

  2. الله يرحمه برحمته الواسعه ماكان له حق ان يمنع عمه طالما والده موافق فالاب عاده مالك الجميع فتطاول الاولاد وتجاوزهم الكبار يعتبر عصيان وماكان داعي للاب ان يقتله المفروض كان يسجنه ويؤدبه في الحبس ولكن قدرة الله مافي من القدر هروب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى