قناة يمن شباب

أثارت حادثة تعرض طفلة صغيرة لموقف “غير لائق” داخل مبنى سكني في شارع بغداد بصنعاء…

♦️أثارت حادثة تعرض طفلة صغيرة لموقف “غير لائق” داخل مبنى سكني في شارع بغداد بصنعاء ردود فعل واسعة عبر منصات التواصل.

♦️ونشر الإعلامي عبد السلام الشريحي عبر صفحته على فيسبوك تفاصيل الواقعة، موضحاً أن شاباً اقترب من طفلة داخل سلم العمارة، قبل أن يغادر المكان فور انتباهه لوجود كاميرات مراقبة.

♦️الحادثة لاقت اهتماماً واسعاً وتحولت إلى قضية نقاش عام، وسط دعوات مجتمعية لاتخاذ إجراءات رادعة لحماية الأطفال من مثل هذه التصرفات.

#صنعاء #شارع_بغداد #يمن_شباب


المصدر الاصلي

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. هو لانه مافيش قانون يردعهم واذا واحد عمل مثل هذا التصرف الشنيع يجي من يدفع عنه ويعمل وساطه بكل وجه قذر ولو حكمو على القذر في قضية الطفل جنان كان انه كل واحد عيفكر عشرين مره قبل مايخطي خطوه مثل الحلاق في الحكومه السابقه اذكر انه تم رميه من عماره وخلوه عظه وعبره لغير الشواذ

  2. يا جماعة الخير لا تتركو بناتكم ولا حتى عيالكم الصغار يروحو للبقالة أو أي مكان لحالهم لانه وارد تعرضهم للتحرش أو حتى الاختطاف لا سمح الله ، الدنيا ما عادهاش امان زي زمان ..

  3. “ذئاب بشرية.. وطفولة تُغتال في وضح النهار!”

    كنا نعتقد أن قصص الوحوش والزومبي مجرد خيال، لا وجود لها خارج أفلام الرعب… لكن الحقيقة المؤلمة أن هناك وحوشًا حقيقية تعيش بيننا، بملامح بشرية وقلوبٍ خالية من الرحمة.

    اليوم، نتحدث عن جريمة تقشعر لها الأبدان…
    ذئب بشري لاحق طفلة لا يتجاوز عمرها الثامنة، تجرد من كل إنسانية، وامتدت يده القذرة لتعبث ببراءتها، في لحظة ضعفٍ وانحطاطٍ أخلاقي لا يوصف.

    لكن الله لا يُمهِل الظالم طويلًا…
    ولولا أن وثقته كاميرات المراقبة، لربما ظن أنه أفلت بجريمته.
    لكنه الآن خسر كل شيء:
    خسر كرامته، خسر نفسه، وخسر صورته التي أصبحت ملطخة ومفضوحة على كل وسائل التواصل الاجتماعي، من فيسبوك إلى غيره.
    صورته الآن تتداولها آلاف الأيدي، لا شفقةً عليه، بل غضبًا واشمئزازًا من فعله المشين.

    مثل هذا الشخص لا يُكتفى باعتقاله فقط، بل يجب أن يكون عِبرة لكل من يفكر بالاقتراب من أطفالنا.
    أن يُفضَح، ويُحاسب، ويُشهَّر به، لأنه لم يرتكب خطأً عاديًا… بل ارتكب جريمة تهدد أمن الطفولة، واستقرار المجتمع.

    وما زلت واثقًا أن رجال الأمن – بعون الله – قادرون على إحضاره للعدالة، ومحاسبته أشد الحساب، فالمجتمع كله لن يسكت، وكل كاميرا وكل شاهد عين هو طريق يقود للعدالة.

    رسالة لكل أب وأم:
    راقبوا أبناءكم، وكونوا سندًا لهم، علموهم الثقة، واحتضنوهم بالوعي والحب.

    ورسالة لكل من تسوّل له نفسه أن يؤذي طفلاً بريئًا:
    احذر، فإن الله لا يغفل، والعدالة لن ترحمك.

    “وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.” [النحل: 118]

    #لا_للتحرش
    #براءة_الطفولة
    #فضح_المجرمين
    #العدالة_قادمة
    #لعلكم_تعقلون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى