
قناة يمن شباب
أثارت وثيقة صادرة عن قبيلة “آل السباعي” اليمنية جدلاً واسعاً بعد إعلانها التبرؤ …
♦️أثارت وثيقة صادرة عن قبيلة “آل السباعي” اليمنية جدلاً واسعاً بعد إعلانها التبرؤ من أحد أبنائها، يحيى علي منصر السباعي، بسبب رغبته في الزواج من امرأة تنتمي إلى ما تعتبره القبيلة “طبقة اجتماعية أدنى”.
♦️الوثيقة وصفت العروس بأنها “ابنة مزين”، في إشارة إلى التقليل من شأن مهنة والدها كحلاق، وهو ما يعكس نظرة طبقية لا تزال راسخة في بعض الأوساط القبلية.
♦️على إثر ذلك قررت القبيلة حرمان الشاب من حضور مجالسها وسحب أي دعم اجتماعي عنه، ما اعتبر عقوبة اجتماعية صارمة.
♦️وقوبل هذا القرار بموجة استنكار واسعة على منصات التواصل، حيث ندد النشطاء بالتمييز الطبقي وطالبوا بإلغاء الأعراف التي تكرس العنصرية وتقوّض قيم المساواة والكرامة الإنسانية.
#قبائل #يمن_شباب
المصدر الاصلي
العرق دساس
فقد عضويته في مجلس الشيوخ الأمريكي يالها من خسارة فادحة حرم حقوقة الممنوحة من الفدرالي الأمريكي
امانه انه يقوم يندع لة ياذا الصالون ويطلب الله ع بطنة حلال زلال والسيناتور الشيخ الأمين يخلي الحوثي يدسع ع خشمة من شأن يمنح لة راتب شهري
كيف الخبر يعرفو لنا المزين بتعريف صريح وواضح كيف أن صاحب ذباحه الدجاج قبيلي بينما جزار الغنم والبقر مزين
وصاحب صالون الحلاقة مزين بينما مزين السيارات أو من تشتغل في كوافير النساء قبيلة 🤣🤣🤔
كذلك صاحب الطبل مزين وصاحب العود قبيلي وكلهم مغنيين 🤣🤣🤣
ونفس الشي بالنسبة لبايع الكراث والبقل الي يبيع بالشارع مزين والي يبيع في السوبر ماركت قبيلي هيا وكيف ياقبايل 🤣🤣🤣🤣🤣
ماهيه عناصريه ولا القبيلة حق الاب والجد..
كفو عليهم وهذا الصح
تجي بنت جزار والا بنت حلاق تلعب لك بعقل قبيلي وتقله اتزوجني تخسى ويخسى الفاعل
هذاتكبر نحن من صنعت الله وربنا الله وابونا ادم ومنا حواء كلنا سوا ياجهله
اكيد الناس سواسيه لافرق بين اسود ولا ابيض إلا بالتقوى بس قال الرسول اختارو لنطفتكم فإن العرق دساس
العنصرية هي اكبر جريمة في عقول البشر
مستغرب من القبايل حقنا يحق لهم يبيعوو وسط السوق وغيرهم حرام يحق لهم يفتحو مطاعم وغيرهم لافك هو مزين يحق لهم يفتحو مزارع دجاج وغنم وبقر يبيعو وعلى غيرهم لو باع هو مزين ويحق لهم يفتحو محل دجاج وغيرهم لايجوز واكثر مايثير تفكيري ايش العقول الي معاهم انه مجرد مايروح اي دوله تجده يعمل عمايل يشيب لها الراس لادين ولاقبيله ولا اسلام ينساه مجرد مايخرج من المنفذ ويرجع البلاد ويركز القبع وقلك قبيلي
اذا في ابتكم قبيله تقبيلو بشرف وبطلو ذباحه دجاج وفك مزارع وبسطات السوق وخلوكم قبايل اذا قد ارتفعتو من وسط السوق نقول انكم قبايل
لافرق بين عربي ولاعجمي الا بتقوئ
نحن في القرن الـ21، حيث أصبحت القيم تُقاس بالأخلاق، لا بالأسماء، وبالوعي لا بالأنساب
إن ما صدر من قبيلة آل سباعي بحق أحد أبنائها، فقط لأنه اختار أن يتزوج من أسرة لا تُصنَّف ضمن “القبيلي”، يُعد عودة إلى جاهلية الإسلام جاء ليقتلعها من جذورها.
قال: سبحانه وتعالئ
“إن أكرمكم عند الله أتقاكم”
ولم يقل “أنسبكم” أو “أقواكم حسبًا”.
وهل ننسى أن النبي عليه الصلاة والسلام زوّج بلال الحبشي، وصهيب الرومي، وغيرهم من الصحابة الذين لم يكونوا من قريش أو من القبائل الكبرى؟
العادات إذا خالفت شرع الله وعدلَه، فهي باطلة، لا تُلزم أحدًا.
إقصاء ابنكم، واعتباره خارج القبيلة لمجرد زواج، هو إساءة لكم قبله، وتشويه لمعنى القبيلة الأصيل، الذي بُني على النصرة والشرف لا على التمييز والطبقية.
منع زواج القبيلي من المزين والقبلي من السادة … عرفٌ لا أصل له!
في اليمن، ما زال بعض الناس يرفضون زواج القبيلي من المزين بحجة “العُرف”، وكأن العادات فوق الدين والعقل والكرامة الإنسانية.
لكن دعونا نُذكّر:
لا يوجد في الإسلام ما يمنع زواج القبيلي من المزين، ما دام الطرفان راضيين والدين والأخلاق حاضرين.
الرسول صلى الله عليه وسلم زوّج زيد بن حارثة (مولى) من زينب بنت جحش (قُرشية)، فأين ذهبت عقول من يدّعون التديّن وهم يقدسون الطبقية
الأنساب لا تصنع قيمة الإنسان، بل تقواه وخلقه وعلمه.
يا أبناء اليمن، كفانا تمزيقًا لأنفسنا بأوهام الجاهلية.
لا تجعلوا “العرف” شماعة للتفرقة والظلم.
الكرامة في التواضع، والشرف في احترام الإنسان، والمروءة في رفض التمييز.
الزواج ليس جريمة.
التمييز هو الجريمة.