
وزير الخارجية اليمني: الحكومة مع أي عمل يضعف الحوثيين ولا بد من صنعاء سلمًا أو ح…
بران برس |
قال وزير الخارجية في الحكومة اليمنية المعترف بها، “شائع الزنداني”، الثلاثاء 15 أبريل/ نيسان 2025، إن الحكومة مع أي عمل أو تحرك من شأنه إضعاف جماعة الحوثي المصنفة دوليا في قوائم الإرهاب، لافتاً إلى أن منع القوات الحكومية من دخول الحديدة في 2018، جعل منها “البؤرة والشريان الذي يهدد الملاحة البحرية بشكل عام”.
وأضاف “الزنداني” في مقابلة مع صحيفة “عكاظ” السعودية، أن الحكومة الشرعية، يهمها فرض السيطرة على كافة الجغرافية اليمنية، والتي لو كانت متواجدة فيها، لما كان لهذه الفوضى وجود ولما تعرض اليمن لمثل هذه الأحداث.
وعن الحل في اليمن، أشار وزير الخارجية، إلى أن الحديث عن ذلك، يستوجب أن يكون عن جذور المشكلة، والذي قال إنها “تتمثل بوجود جماعة انقلابية قامت بالسيطرة على السلطة في أجزاء من الجغرافية اليمنية، وهناك قرارات من الشرعية الدولية والحكومة اليمنية”.
تكملة على الرابط في أول تعليق👇
بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز
من أين خرج هذا
مدري. صواريخ. ظرط صوتيه تدخل الخدمه والرعب. يملاء. قلوب مرتزقه ايران
. مافي معلوووم.
سديق
الحوثه تقريبا. اوقفوا الهجمات في البحر الاحمر. واصبحوا يلعقوا احذيه الامريكيين من تحت الطاوله وامام البعااع بايقولوا انتصرنا وامريكا تترجانا نوقف واقبلت تفاوضنا هذا خريط الحوثه نعرفه ويعرفه الشعب اليمني جيدا يقلبوا هزايمهم لا بطولات كرتونيه من ورق واحنا داريبن والله داري والعالم داريين هههههههههههههههههههه
يعني الجماعة شافوها حامية والوضع انقلب ضدهم من كل الاتجاهات إيران تفاوض للنجاة بنفسها، الحزب في لبنان اكل تفاح، والمحور في سوريا والعراق تفركش، وفجأة أصبح الخوثيين في عزلة، والضربات استنزفت قدراتهم واطالة الصراع مع الملاحة زاد من غضب الدول ضدهم حتى مصر التي صبرت لاشهر وتكبدت خسائر كبيرة أصبحت مضطره لوضع حلول لهذه المشكلة وتأمين الملاحة، وهنا أصبح الخوثيين في ورطة حقيقية استمرار التصعيد ليس لصالحهم وطبول المعركة على الأرض تدق وناقوس الخطر يحدق بهم من كل جانب الشعب يعاني والفقر والبطالة تنتشر الرواتب مقطوعة ولم يعد هناك المزيد من الصبر لدى الشعب، الإحتقان الداخلي بات واضح وشعبية الخوثيين تتراجع أكثر وأكثر، وكل المؤشرات تنذر بنهاية حتمية وقريبة جدا للخوثيين.
راشد معروف
“تصريحات وزير الخارجية اليمني، شائع الزنداني، حول استعادة صنعاء “سلمًا أو حربًا” تعكس تصميم الحكومة على استعادة السيطرة على الأراضي اليمنية. ومع ذلك، يبقى السؤال حول جدوى هذه التصريحات في ظل تعقيدات الصراع اليمني وتأثيرات الأطراف الخارجية
من المهم أن نلاحظ أن الحوثيين لديهم قوة عسكرية كبيرة ودعم خارجي، مما يجعل من الصعب تحقيق انتصار عسكري سهل. كما أن التصريحات قد تزيد من حدة التوترات وتجعل من الصعب تحقيق حل سلمي
هل تعتقد أن التصريحات ستؤدي إلى تصعيد الصراع أم أنها ستساهم في الضغط على الحوثيين للتفاوض؟
طرنقع
ههههههههه
هعهعهعهعهع هعهعهعهعهع
حكومه الفنادق والله الشعب ماشاف منكم شي يافاشلين
عاهات نسأل الله السلامة
https://barran.press/news/topic/8796