الصحافة اليمنية

الولايات المتحدة تبحث مع الرئاسي اليمني “سير الحملة ضد قدرات الحوثيين” بران برس…

الولايات المتحدة تبحث مع الرئاسي اليمني “سير الحملة ضد قدرات الحوثيين”

بران برس |

قال السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، الاثنين 28 أبريل/نيسان 2025م، إنه بحث مع رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي “سير الحملة ضد القدرات العسكرية لجماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب”.

جاء ذلك في بيان صادر عن سفارة واشنطن لدى اليمن، نشرته عبر منصة “إكس”، اطلع عليه “برّان برس”، وذلك بعد ساعات من إعلان الجيش الأمريكي تنفيذ أكثر من 800 غارة جوية ضد الحوثيين.

وأوضح البيان أن “السفير ستيفن فاجن والرئيس رشاد العليمي استعرضا، خلال لقائهما في العاصمة السعودية الرياض، سير الحملة الأمريكية ضد قدرات الحوثيين العسكرية”.

وأضاف أن فاجن والعليمي “ناقشا الدور الحاسم الذي تؤديه الحكومة اليمنية في مواجهة تهديد الحوثيين، وبحثا سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وضمان تمكين الحكومة اليمنية من تحقيق الاستقرار والازدهار للشعب اليمني”.

تكملة على الرابط في أول تعليق👇


بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. الحل عمل لقاء للتفاهم والمصالحة بين السعودية والإمارات لأن بينهم بعض النقاط تحتاج للتفاهم وبعد ذلك يجلس المؤتمر والانتقالي والإصلاح والسلفيين للتفاهم فيما بينهم على بعض الخلافات

    لأنه مستحيل تحقيق أي نجاح عسكري أو إقتصادي في ظل أجواء متوترة بين الحلفاء والشركاء ثم يتم عمل ميثاق شرف بينهم وخطة عمل عسكرية واقتصادية وسياسية وتشكيل حكومة مصغرة وإيقاف كشوفات الاعاشة وتقليص السفارات

    أضمن لكم بعد عمل هذه الإجراءات أن ينزل سعر الصرف إلى أقل من مائة ريال لكل ريال سعودي وأن تصدق الجهود لحسم المعركة في أسرع وقت بإذن الله

    🖋المهندس أحمد الأصور

  2. القاعدة»وعلي عبدالله صالح و«الإخوان» مشروع إرهابي دمر اليمن
    صالح أبوعوذل (عدن) يعود تاريخ التنظيمات الإرهابية في اليمن إلى منتصف سبعينيات القرن الماضي، حين جاء علي عبدالله صالح إلى الحكم، عقب اغتيال الرئيس اليمني الشمالي حينها، أحمد محمد القشمي. وأرسل صالح المئات من اليمنيين الشماليين إلى أفغانستان لقتال الاتحاد السوفيتي حينها، قبل أن تعود تلك القيادات لتشكل في مطلع تسعينيات القرن الماضي «جماعة حزب الإصلاح»، ومن هنا بدأ الإرهاب ينتشر، وكان أول المستهدفين من إرهاب صنعاء هو نظام عدن، الذي كان قد دخل للتو في وحدة مع صنعاء ضمن أحلام القوميين العرب، حينها. اليمن الجنوبي، أو جنوب اليمن، بلد اليسار والحرية إلى عام 1990م لم يكن يعرف التنظيمات الإرهابية إلى منتصف تسعينيات القرن الماضي، حين فتح نظام صنعاء الباب أمام الأفغان العرب والتنظيمات الإرهابية للدخول إلى اليمن للمشاركة في الحرب على الجنوب اليمني، واحتلال عدن في الـ 7 من يوليو 1994م. اجتياح عدن وظهور التنظيمات الإرهابية عقب توقيع الوحدة اليمنية، أنشأ صالح حزباً سياسيا ذا مرجعية إسلامية، أطلق عليه التجمع اليمني للإصلاح، وترأسه وزير الخارجية الراحل عبدالله بن حسين الأحمر. والأحمر هو رجل أمني منذ عهد الرئيس الحمدي، تحول لاحقاً إلى زعيم قبلي لقبيلة حاشد كبرى القبائل اليمنية، لكن ظل زعيماً لجماعة حزب الإصلاح اليمني (جناح الإخوان في اليمن). وكان الحزب يضم في صفوفه قيادات عسكرية وأخرى من تنظيم القاعدة التي كانت حينها قد عادت إلى التو من أفغانستان. يقول القيادي في تنظيم القاعدة نبيل أبو نعيم: إن زعيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن بعثه إلى الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، من أجل قتال الجنوبيين بزعم أنهم يساريون.. مؤكداً في حديث تلفزيوني قبل سنوات، أن صالح فتح معسكرات ومول الجماعات المرتبطة بالقاعدة، ومنح قيادات في القاعدة رتباً عسكرية، وأدمجهم في قوات الفرقة الأولى مدرع، التي كان يقودها الجنرال علي محسن الأحمر. ومن هنا بدأ نشاط تنظيم القاعدة، وتمكن بفعل الدعم السخي من فتح معسكرات في جبال أبين، وهي تضاريس وعرة، ونفذت هذه الجماعات سلسلة اغتيالات طالت أكثر من 150 مسؤولاً جنوبياً، خلال عامين فقط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى