في مثل هذا اليوم قبل 35 عامًا، سُطرت واحدة من أعظم اللحظات في تاريخ اليمن الحديث.
22 مايو 1990، يوم تحققت فيه وحدة اليمن شمالًا وجنوبًا على يد الزعيم علي عبدالله صالح، طيّب الله ثراه، بعد نضال طويل وحلم راود الأجيال.
كانت الوحدة اليمنية مشروعًا وطنيًا عظيمًا جمع شتات الأرض والإنسان، ومثّلت في حينها بارقة أمل نحو الاستقرار والنهضة.
لكن للأسف، يأتي العيد الـ35 هذا العام في ظل واقع مؤلم؛ حيث غابت مظاهر الاحتفال، وغابت معها روح الوحدة، نتيجة الصراعات والانقسامات التي أنهكت الوطن.
رحم الله من كان له الفضل في إنجاز هذه الوحدة، ونسأل الله أن يعود لليمن أمنه واستقراره، وأن تستعيد وحدته قلوب أبنائه قبل أراضيه.
في مثل هذا اليوم قبل 35 عامًا، سُطرت واحدة من أعظم اللحظات في تاريخ اليمن الحديث.
22 مايو 1990، يوم تحققت فيه وحدة اليمن شمالًا وجنوبًا على يد الزعيم علي عبدالله صالح، طيّب الله ثراه، بعد نضال طويل وحلم راود الأجيال.
كانت الوحدة اليمنية مشروعًا وطنيًا عظيمًا جمع شتات الأرض والإنسان، ومثّلت في حينها بارقة أمل نحو الاستقرار والنهضة.
لكن للأسف، يأتي العيد الـ35 هذا العام في ظل واقع مؤلم؛ حيث غابت مظاهر الاحتفال، وغابت معها روح الوحدة، نتيجة الصراعات والانقسامات التي أنهكت الوطن.
رحم الله من كان له الفضل في إنجاز هذه الوحدة، ونسأل الله أن يعود لليمن أمنه واستقراره، وأن تستعيد وحدته قلوب أبنائه قبل أراضيه.
#الوحدة_اليمنية
#22مايو
#علي_عبدالله_صالح