الصحافة اليمنية

“رشاد العليمي” يستمع لمقترحات المكتب السياسي للمقاومة الوطنية حول شراكة القوى ال…

“رشاد العليمي” يستمع لمقترحات المكتب السياسي للمقاومة الوطنية حول شراكة القوى الوطنية في صنع القرار

بران برس |

أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي “رشاد العليمي”، الإثنين 14 يوليو/تموز، حرص المجلس والحكومة على الأخذ بالملاحظات الجوهرية للأحزاب والمكونات السياسية، ومقترحاتها لتحسين أداء السلطات، وفقاً لمرجعيات المرحلة الانتقالية والقوانين الناظمة للحياة السياسية.

جاء ذلك في أول لقاء جمعه بقيادات المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، الذي يقوده عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح، بعد أن وجّه المكتب السياسي انتقادات لما وصفه بـ”الانتقائية” في مسار اللقاءات والاجتماعات التي يعقدها رئيس مجلس القيادة الرئاسي.

ففي 23 يونيو/حزيران الماضي، دعا بيان للمكتب السياسي إلى تصحيح مسار اللقاءات والاجتماعات التي يعقدها رئيس مجلس القيادة الرئاسي، مشدداً على ضرورة أن تندرج هذه النقاشات ضمن الأطر الدستورية والقانونية، وبمشاركة الأطراف الحكومية ذات العلاقة.

وأكد البيان أن هذا النهج يشكل تجاوزاً للصلاحيات الدستورية، ويقوّض البنية المؤسسية للدولة، محذراً من انتهاج سياسة الانتقائية في توجيه الدعوات للمشاركة في الاجتماعات المتعلقة بالشأن الوطني، لما لذلك من انعكاسات سلبية على حالة التوافق السياسي.

وخلال لقاء اليوم، استمع “العليمي” من مقترحات المكتب السياسي لتحسين التنسيق بين مختلف القوى الوطنية، وشراكاتها في صنع القرار، وبناء شراكات وطنية واسعة لاستكمال الاستحقاقات المشمولة بمرجعيات المرحلة الانتقالية.

تكملة عبر الرابط في أول تعليق👇


بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. تم صناعة مقاومة امساحل ثم تم انشاء كيان سياسي والان أصبح احدالمكونات السياسية التي تطالب اليوم بشراكة سياسية مثل بقية المكونات السياسية اليمنية واليوم تظهر الخلية الانسانية التي تتبنى مشاريع انسانية ممولة ممن صنع كل ما سبق ذكره والأهداف واضحة والتآمر اكثروضوح وهناك من يشرعن ويتامر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

Sign In

Register

Reset Password

Please enter your username or email address, you will receive a link to create a new password via email.