قناة يمن شباب

سؤال حلقة هذه الليلة (18 رمضان) من برنامج #رحلة_حظ7 هو : ( ما الذي حدث في مثل ه…

سؤال حلقة هذه الليلة (18 رمضان) من برنامج #رحلة_حظ7 هو :
( ما الذي حدث في مثل هذا اليوم الثامن عشر من رمضان من العام واحد وعشرين للهجرة؟ )
| يتم المشاركة بالمسابقة من خلال الدخول للموقع https://rehlat-haad7.com أو عبر مسح الباركود الظاهر

( ينتهي وقت إرسال الإجابات الساعة الثالثة عصراً )


المصدر الاصلي

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. في 18 رمضان عام 21 هـ، وقعت وفاة القائد المسلم خالد بن الوليد رضي الله عنه، أحد أعظم قادة الفتح الإسلامي.

    خالد بن الوليد، الملقب بـ “سيف الله المسلول”، كان من أبرز القادة العسكريين في التاريخ الإسلامي، إذ لم يُهزم في أي معركة قادها. شارك في الفتوحات الإسلامية الكبرى، مثل معركة اليرموك وفتح الشام والعراق.

    توفي خالد بن الوليد في مدينة حمص بسوريا بعد أن عزله الخليفة عمر بن الخطاب عن القيادة، ورغم ذلك ظل محبوبًا بين المسلمين لدوره البطولي في نشر الإسلام.

  2. فَتْحُ مَكَّةَ (يُسمَّى أيضاً الفتح الأعظم) غزوة وقعت في العشرين من رمضان في العام الثامن من الهجرة (الموافق 10 يناير 630م) استطاع المسلمون من خلالها فتحَ مدينة مكة وضمَّها إلى دولتهم الإسلامية

  3. وفاة خالد ابن الوليد وبيعة الحسن بن علي ونهاية التفرقة بين ملوك الطوائف بالأندلس يصادف اليوم 18 رمضان، العديد من الأحداث المهمة في التاريخ ، وفيما يلي نسرد لكم جانبًا من تلك الأحداث: 21 هـ – توفي خالد بن الوليد، صحابي وقائد عسكري وفاتح الشام

  4. في 18 رمضان سنة 21 هـ، الموافق 20 أغسطس 642 م، تُوفي الصحابي الجليل الفاتح العظيم خالد بن الوليد رضي الله عنه، أحد أعظم القادة العسكريين في التاريخ الإسلامي.

    خالد بن الوليد، الملقب بـ “سيف الله المسلول”، لعب دورًا حاسمًا في الفتوحات الإسلامية، حيث قاد المسلمين في معارك كبرى مثل اليرموك، مؤتة، والفراض، وساهم في فتح العراق والشام. وعلى الرغم من انتصاراته العديدة، تُوفي في مدينة حمص بسوريا بعيدًا عن ساحات المعارك، وقال مقولته الشهيرة عند وفاته:

    “لقد شهدت مئة زحف أو نحوها، وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف أو طعنة برمح أو رمية بسهم، وها أنا أموت على فراشي كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء.”

    رحمه الله وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

  5. في يوم الثامن عشر من رمضان عام 21 هـ الموافق 642 م، توفي الفاروق عمر بن الخطاب، ثاني الخلفاء الراشدين وأحد أعظم القادة في التاريخ الإسلامي.

    عمر بن الخطاب كان مشهورًا بعدله وحكمته وقوته في إدارة شؤون الدولة الإسلامية، وقد توسعت الدولة الإسلامية في عهده بشكل كبير، حيث فتحت بلاد فارس والشام ومصر. استشهد بعد أن طعنه أبو لؤلؤة المجوسي أثناء صلاة الفجر في المسجد النبوي، متأثرًا بجراحه بعد عدة أيام، وكان ذلك في أواخر شهر ذي الحجة عام 23 هـ، وليس 21 هـ.

    أما عن أحداث رمضان سنة 21 هـ تحديدًا، فقد شهدت استمرار الفتوحات الإسلامية، ومن أبرزها فتح مصر على يد عمرو بن العاص، حيث كان المسلمون يواصلون توغلهم في أراضي مصر لنشر الإسلام وتعزيز الدولة الإسلامية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى