الصحافة اليمنية

“سلطان العرادة” يُحيط “رشاد العليمي” بمحاولات الحوثيين لاختراق الجبهة الداخلية ف…

“سلطان العرادة” يُحيط “رشاد العليمي” بمحاولات الحوثيين لاختراق الجبهة الداخلية في مأرب… والأخير يؤكد ثقته بدور القبائل لإفشالها

بران برس |

أحاط عضو مجلس القيادة الرئاسي، محافظ مأرب، اللواء “سلطان العرادة”، السبت 7 يونيو/حزيران 2025، رئيسَ المجلس الرئاسي رشاد العليمي، بمستجدات الوضع الأمني والعسكري في المحافظة ومحاولات الحوثيين المستمرة لاختراق الجبهة الداخلية بعد هزائمهم المريرة على أبوابها الحصينة.

وفي اتصال هاتفي، استمع “العليمي” من “العرادة” إلى جهود السلطة المحلية في الجوانب الأمنية، والخدمية، والتنموية، ومستوى الاستجابة للاحتياجات الإنسانية لملايين النازحين في مأرب، الذين وجدوا فيها ملاذًا آمنًا من بطش جماعة الحوثي المدعومة إيرانيًا.

وأكد “اللواء العرادة”، على جاهزية القوات الأمنية والعسكرية في محافظة مأرب لردع جماعة الحوثي، وإفشال محاولاتها المستمرة لاختراق الجبهة الداخلية بعد هزائمها المريرة على أبواب مأرب الحصينة.

بدوره أكد “العليمي”، على الدور الوطني العظيم لأبناء مأرب وقبائلها الأصيلة، الذين قال إنهم “قدّموا نموذجا مشهودا في الدفاع عن الجمهورية، والتمسك بالثوابت الوطنية”، معربا عن ثقته الكاملة بوعيهم المعهود في “تفويت الفرصة على من يتربصون بمأرب وأهلها، وإبقاء محافظتهم الأبية قلعة للصمود، ومفتاحا للنصر العظيم الذي بات اقرب من اي وقت مضى”

تكملة على الرابط في أول تعليق👇


بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. الا كل ملقوف متشدق اعلموا أن ماوصلت له مارب بسبب انقطع الكهرباء السبب هوا مليشات الحوثي الاجراميه التي رجعت العيد دخل مارب الا ظلمه وكن مارب لا يمر عليها عيد بسبب انقطاع الكهرباء والسبب في هذا مليشات الحوثي انشد ابنا مارب الشرفاء الأحرار اطلب بسم دولة وقبيلة أن نتحرك يد وحده لي اجتثاث كل الايادي الاثمه وتحرك صوب صنعاء ونوجه رسالتنا لقيادة التحالف أن أننا قد صبرنا وقد نفذ الصبر وأننا عزمون عل خلع مليشات الحوثي ونطلبكم بسم الجور والنخوه العربيه انكم لا تتدخلو فينا أن كنت فيكم النخوه العربيه نرجو أن تكنو عنون وسند لنا أو أن تقفو بصمت وتركونا نوصل قضيتنا ونحرر بلادنا أن الوضع الذي وصلنا إليه اليوم لا نقول منهو الا حسبنا الله ونعم الوكيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى