المقاومة الشعبية في مديرية المسراخ بـ #تعز تعلن الجاهزية لاستكمال التحرير واستعا…

ههههههههه ههههههههه ههههههههه لكم ١٢سنه علي هذا الكلام

كلنا مقاومة

حان الوقت لتتحد الصفوف خلف الرئيس كفرصة أخيرة لإستعادة الوطن ف‏أكثر إسم يتداول منذ فترة هو إسم الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي من بعد ثمان سنوات عجاف ويمكننا أن نقول أن لدينا رئيس يعمل من أجل الوطن والمواطن لا يكل ولا يمل لقاءات على مدار اليوم يسعى إلى لم الصفوف وإعادة عجلت التنمية إلى مجراها الصحيح وبناء المؤسسة العسكرية وإعادة صورة الشرعية اليمنية في الداخل والخارج الى موقعها الصحيح ويعمل من أجل أن تستقر حالة هذا الشعب. لانه يدرك مهمته جيدا سيكتب عن التاريخ انه نوع نادر من المصلحين وان الذين يحاولون اعاقته وعرقلته لن يصفهم التاريخ الا بما يقومون به من دور فمتى افلح من اعاق حركة المصلحين عبر التاريخ سيفوز الرئيس بخير الدنيا والاخرة وسينال من يصعر خده لمشروعه الاصلاحي وجهوده في اطفاء حرائق الحقد واخماد نار الفتنه، ماناله المفسدون في الارض الذين يعرقلون جهد فخامته، مقابل دراهم معدوده يرميها لهم من لايرحم معاناه هذا الشعب المؤمن الصابر فانما يشترون الخزي والقلق بالرفعة والسعادة لقد علق على رجل الدولة الاول هذا الشعب الذي طحنته اطماع الذين ياكلون مال اليتيم والفقير والمسكين علق عليه الامل والفقير الذي افقرته الحرب واطماع السلالة ومن ساندهم علق على جهوده الامل الامهات الثكالى اللاتي لايعرفن اين ذهب السلاليون وتجار الحروب بأفلاذ اكبادهن علق عليه الامل كل خريج دفع دم كبده وتعلم على حساب لقمة اخوانه ثم لم يجد عمل يعوله ويعول من انفق عليه.علق عليه الامل المريض الذي يحلم بحبة الدواءعلق عليه الامل الكريم الذي اهانته السلاله ويطمح ان يستعيد كرامته علق عليه الامل التاجر والمدرس والطبيب والمهندس والعامل والفلاح لن يخسر فخامة الرئيس الدكتور رشاد العليمي شيئا ان اعاق مشروعه الانتهازيون والطامعون والمنافقون فحسبه انه حاول ولم يدع بابا الاوطرقة ولا وسيلة الا وسلكها ولا معني بالقضية اليمنية على المستوى المحلي والاقليمي والدولي الا ووصل اليه وحاوره وترجاه وتوسل اليه، حبا في وطنه واهله وعشيرته ومن يعلق عليه الأمال وحسبه ان يرضى عنه ربه ولكن اللعنة والخزي والذل ستلاحق المعرقلين وستطارد الذين يبيعون اوطانهم بدراهم معدودة ستلاحق الذين يصعرون خدودهم للشعب ويمشون في الارض مرحا وهم يحسبون انهم باستطاعتهم ان يخرقوا الارض وان يبلغوا الجبال طولا ولم يفهموا حركة التاريخ وان الجزاء من جنس العمل كيف بمن اعاق مشروع اصلاح ذات البين الذي يسعى له رئيس الجمهورية رشاد العليمي كيف به وقد حلت به الافات ولم يستمتع لاهو ولابمن يفسد من اجله بما جمعه من مال وجاه كيف به ان علم بان من جمع من اجلهم المال اصبحوا يتسولون الناس على قارعة الطريق إن المعنيون اليوم قوى سياسية وأحزاب وفعاليات جماهيرية ان نلتف خلف رئيس جمهوريتنا الدكتور رشاد محمد العليمي وعلينا ان لاننجر خلف ترديد ادعاءات الأبواق الاعلامية المرجفة والتي مازالت تسعى مستخدمة كل وسائط التواصل للنيل من جهود وأفعال رئيسنا العليمي وعلينا أن نهب خلفه ندعم جهوده المبذولة لتأهيل المدن المحررة وسهره على لملمة كل الجراح والآلام من خلال الاستقرار الاجتماعي من حيث الرواتب واستقرار العملة وتنشيط وتفعيل مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية والأمنية وفي عدم الانسياق وراء الانظمام إلى حركات الشغب وافتعال المشكلات التي لا تخدم في الأخير إلا أعداء الوطن وانسان هذه الأرض ومن خلال تحركه على الصعيد الخارجي والداخلي لتوصيل صوت الانسان اليمني وعكس طموحاته وما يتوق اليه إلى تحركه من أجل الاستقرار المعيشي من خلال دعم البلاد في التطوير العمل المعيشي والخدمي والتي كان آخرها ما حصل عليه من خلال زيارته إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة وهذا تعكس مضي اليمن نحو تفعيل الدبلوماسية من اعلى مستوى في القرار السياسي اليمن ومن خلال الرجل الأول الذي يعيد هندسة كل عوامل بناء الدولة وختاما اننا معنيون بحق في دعم مسيرة الرئيس العليمي الذي يسعى ويتحرك وسط نشاط تأمري ودموي يستهدفه ويستهدف من خلاله كل احلام الشعب وعلينا ان ندرك ونثق ان وقوفنا معه وإلى جانبه لا يعني إلا مزيد من تفكيك عرى عصابة الحكم القبلي الامامي الحوتي التي بدأت انشقاقاتها وصراعاتها تظهر إلى السطح بعد ان تأكدت لهم ان معركة التحرير قادمة إلى كل ربوع الوطن بقيادة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي الذي يعد بحق عنوان مرحلة تاريخية مشرفة قادمة وطمس مرحلة تاريخية مظلمة وقاتمة قائمة على وطننا الغالي بالروح بالدم نفديك يايمن..

حيا برجال المقاومة الشعبية العظماء السائرون على درب الشهداء