قناة يمن شباب

كان يوم الوداع ثقيلاً في إسطنبول، حين مشى الأحبة خلف نعش فؤاد الحميري، يطوقهم صم…

كان يوم الوداع ثقيلاً في إسطنبول، حين مشى الأحبة خلف نعش فؤاد الحميري، يطوقهم صمت مكسور بالدموع.
تراب الغربة احتضن جسده، لكن صدى صوته ظل يتردد بين القلوب داخل اليمن وخارجها.
#يمن_شباب


المصدر الاصلي

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. كان يوم الوداع حقًا ثقيلاً، فقد ودعنا روحًا أنارت دروبنا بكلماتها، ورفيقًا حمل همّ الوطن في كل حرف ونبضة قلب.
    رغم أن تراب الغربة احتضن جسده، فإن صدى صوته ما زال يتردد في أرجاء اليمن وبين قلوب أحبته، لا يغيب ولا ينسى.
    رحم الله فؤاد الحميري، وجعل مثواه الجنة، ونسأل الله أن يربط على قلوب أهله ومحبيه بالصبر والسلوان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى