الصحافة اليمنية

مواطن يطلق النار على والدته ويصيبها بجروح خطيرة بحضرموت بران برس | أفادت الأج…

مواطن يطلق النار على والدته ويصيبها بجروح خطيرة بحضرموت

بران برس |

أفادت الأجهزة الأمنية في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت (شرقي اليمن)، الجمعة الموافق 16 مايو/أيار 2025م، بقيام أحد المواطنين بإطلاق النار على والدته، ما أسفر عن إصابتها بجروح بليغة نُقلت على إثرها إلى العناية المركزة.

وأوضح مركز شرطة فوه التابع لأمن المكلا، في بيان تابعه “بران برس”، أنه تلقى بعد عصر الجمعة بلاغًا من أحد المواطنين يفيد بقيام المتهم (أ. ن. ع. ب) بإطلاق النار على والدته في شارع أحمد ياسين وسط المدينة.

وأشار البيان إلى أن الأجهزة الأمنية باشرت تحرّكاتها فور تلقي البلاغ، حيث تم جمع المعلومات والتأكد من ملابسات الحادثة. وكشفت التحقيقات الأولية عن نية الجاني الفرار إلى خارج المحافظة تمهيدًا لمغادرة البلاد عقب ارتكابه الجريمة.

تكملة على الرابط في أول تعليق👇


بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. لا لاستغلال الدين للمصالح الضيقة، ولا لتشويه الدعوة السلفية

    حتى تفهم ما يدار حولك

    #الدار و #تيار_المفتي في الجملة وهي علامة عامة في #الجماعات التي تحت حكم الحكومات…
    لا يرون وجود “ولاة أمر شرعيين” تتحقق بهم أدنى أحكام الولاية الشرعية، وإنما يوجد حكام فقط يسوغ الخروج عليهم لكن وجود الخروج مقيد بالقدرة عند بعضهم…..

    طاعتهم للحاكم وتبرير أفعاله يدوران مع مصالحهم، فحيثما وجدت مصلحتهم وتوسع نفوذهم بسبب الحكومة وجد التبرير والدفاع..والعكس بالعكس
    ويتحججون للتبرير بدرء الفتنة والحفاظ على الجماعة.
    فلا تمنح الطاعة ويحصل التبرير إلا في الحاكم الذي يرضون عنه؛ لأنهم يجدون منه برودة وتمكين وعدم تضييق … ومع ذلك فولايته ليست شرعية عندهم…وربما تناقض بعضهم مع حاكم تركيا…

    أما السلفيون حقا فمنطلقهم شرعي، فمن استقر له الأمر أعطوه أصل الولاية كائنا من كان، مادام أنه مسلم قد استقر له الأمر
    لكنهم لا يطيعونه طاعة تفصيلية إلا فيما ليس فيه مخالفة للشريعة وحقق مصلحة شرعية راجحة سواء ظلمهم أو لم يظلمهم…مكن لهم أو لم يمكن لهم…
    وإذا وقع منه منكر علنا أنكروا الفعل علنا….وباب النصيحة عندهم سر…
    هذه هي الدعوة السلفية وتعاملها مع الحكام المسلمين الذين استقر لهم الأمر وتحقق بوجودهم أدنى مقاصد الولاية…. ولو وقع منهم ما وقع…

    والخلاصة أن مفهوم “ولي الأمر” وطاعته عند الدار و #تيار_المفتي في العموم والجماعات
    ليس مبدؤه شرعيًا ولا تراه منضبطًا، بل يختلف بحسب مصالحهم الشخصية … لا سيما لمن يمكن لهم ويعطيهم أموالا ويوسع نفوذهم… أو يحميهم…

    وإذا ما فرضنا أن الدولة أصبحت قوية، تضيق عليهم ولم يستطيعوا خرقها
    فسيلتزمون الصمت؛ حفاظا على وجودهم أو الهروب إلى تركيا …

    فالحفاظ على الحكم يمنح لمن يحقق مصالحهم، ويرفع على من ضيق عليهم كما فعلوا مع السراج …
    وفي النهاية كل من تلاعب بالدين فنهايته قريبة..

    كتب د. أحمد محمد الصادق النجار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى