
الصحافة اليمنية
نقابة الصحفيين اليمنيين تدين اعتقال الصحفي “حمود هزاع” وتدعو لاحترام حرية التعبي…
نقابة الصحفيين اليمنيين تدين اعتقال الصحفي “حمود هزاع” وتدعو لاحترام حرية التعبير
برّان برس |
أدانت نقابة الصحفيين اليمنيين، السبت 16 أغسطس/آب 2025م، اعتقال الصحفي حمود هزاع، وتفتيش منزله ومصادرة بعض أغراضه بمحافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، مطالبة بتوفير بيئة آمنة للعمل الصحفي واحترام حرية الرأي والتعبير.
وطالبت النقابة في بيان لها اطلع عليه “برّان برس”، محافظ المحافظة للتدخل وتوجيه السلطات الأمنية بالكشف عن مكان اعتقال “هزاع” وسرعة إطلاق سراحه وعدم التعامل بعدائية مع أصحاب الرأي والتعبير.
وفي حين حملت النقابة الجهات الأمنية كامل المسئولية عن ما حدث، أشارت إلى أن “هزاع” سبق أن شكا للنقابة من تهديدات وتحريض ضده من قبل ناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي على خلفية ما يكتب عبر صفحته في الفيسبوك.
تكملة عبر الرابط في أول تعليق👇
بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز
الصحافة الحرة مهمة، لكن يجب أن تكون مسؤولة. الانتقادات يجب أن تكون بناءة وتسهم في تحسين الأداء، وليس فقط للتدمير أو التشهير. إذا كانت هناك تجاوزات، يجب على الجميع العمل على تصحيحها ضمن الإطار القانوني.
يجب أن يكون هناك توازن بين حرية التعبير والمسؤولية. الصحفيون، مثل أي شخص آخر، يجب أن يكونوا مسؤولين عن كتاباتهم وأفعالهم. إذا تجاوزوا الحدود أو أخطأوا، يجب أن يكونوا على استعداد لقبول النقد والمساءلة. الحرية تأتي مع مسؤولية، والصحفيون يجب أن يكونوا على دراية بذلك.
الصحفي، مثل أي مواطن آخر، يخضع للقوانين المعمول بها في الدولة. لا يتمتع الصحفيون بحصانة مطلقة تسمح لهم بالتحريض على الإخلال بالأمن أو نشر معلومات خطيرة دون عواقب. إذا تجاوز الصحفي الحدود القانونية، يمكن للدولة أن تتخذ إجراءات قانونية ضده، مثل المحاكمة، إذا كانت هناك أدلة كافية على ارتكاب مخالفة قانونية.
يجب أن تُطبق القوانين بشكل عادل ومتسق، مع مراعاة حقوق حرية التعبير والصحافة. في الوقت نفسه، يجب على الصحفيين أن يكونوا على دراية بالقيود القانونية وأن يمارسوا عملهم ضمن الإطار القانوني المحدد.
منشور غير موفق
وفيه شي من الاستعجال
من باب السعي في تشويه أمن مآرب
هل لديكم علم لماذا تم ضبطه
ليل نهار يقدحون في المؤسسة الأمنية تخوين وتشوية خدمة لمن يعملون معه بمسمى حرية الصحافه وقالك ليش الدولة تاخذ اجراءاتها منهم😅
كان ماريك زد ترسل لك طقم يجيب لك رصيد ونت على شان تواصل مشوارك
الصحفيون لديهم دور هام في المجتمع، وحرية التعبير تعتبر حقًا أساسيًا في الديمقراطيات. ومع ذلك، هناك حدود لحرية التعبير، خاصة عندما يتعلق الأمر بأمن الدولة. في العديد من الدول، هناك قوانين تحدد ما يمكن للصحفيين التحدث عنه، خاصة إذا كان ذلك يمكن أن يضر بأمن الدولة أو يعرضها للخطر.
هناك توازن دقيق بين حرية التعبير وضرورة حماية أمن الدولة. في بعض الحالات، يمكن أن يُعتبر النقد أو التحقيق في قضايا أمنية ضروريًا للشفافية والمساءلة، بينما في حالات أخرى، قد يكون من الضروري حماية المعلومات الحساسة التي يمكن أن تؤثر على الأمن القومي.
من المهم أن تكون هناك قوانين واضحة ومتوازنة تحمي حرية التعبير بينما تحافظ على أمن الدولة.
أسامه الشغدري
يا للاسف لم نكون نتوقع أن يكون هذا السلوك ووالاجراات ضد أصحاب الرأي ليكون باب من الأبواب التي تسهل المتربصين والمستهدفين الدور العظيم والناموس لمارب بالانتقاص والانجاز الذي حققته مارب محليا وإقليميا ودوليا تضامنا مع الصحفي حمود هزاع والمطالبة بالإفراج عنه أو الإيضاح عن الجرم الذي اقترفه
جميعنا طالبنا الأمن بضبط المعتدين على محلات باسكن روبنز
تذكروا و الا ماتذكروا ؟
لما تحرك الأمن وضبط المتهمين بدأ البعض يندد بالأمن
طيب أيش تشتو بالضبط ؟
اسفل المنشور هذا البوست الذي نشره الصحفي حمود هزاع ثم حذفه و هو بالمناسبة يعمل في الجيش – التوجيه المعنوي
المتهم الذي يتحدث عنه حمود هزاع قد اعترف على نفسه وتسجيلات الكاميرات تثبت تورطه في الحادثة
الى منشور حمود
………….
فضيحة أمنية مخزية
فيديو يكشف حجم السقوط الاخلاقي للاجهزة الامنية
أمن مارب لا يكتفي في التستر على المجرمين، بل يتجنى على للابرياء ويلصق بهم جرائم لم يتركبونها .
قبل أيام نشر الناشط مانع سليمان قصة الشاب قصي الحميري وقال مانع أن المسلحين الذين اعتدوا على محل الآيس كريم “باسكن روبنز” بمدينة مارب في 20 يونيو 2025.. استقلو عقب ارتكابهم تلك الجريمة باص أجرة وأن سائق الباص شاهد دماء على ملابسهم وتصرف بمقتضى المسؤولية وقام بابلاغ أمن مارب بانه اقل أربعة شباب ركبو معه من شارع الأربعين وانه شاهد على ملابسهم دماء .. رغم ان اولئك المجرمين الذين ركبو معه قد ادركوا ان سائق الباص شاهد الدماء في ملابسهم وطلبو منه ان يصمت وهددوه بالقتل اذا تكلم .
الا ان ضمير ذلك السائق وشعوره بالمسؤولية وخوفه من ان يكونوا قد ارتكبو جريمة قتل او ما شابه دفعه للابلاغ عنهم في قسم شرطة المطار وافاد في بلاغة بانه اقل شباب كانت ملابسهم مضرجة بالدماء وانه شعر بالريبه منهم ويبدوا انهم ارتكبو جريمة .
وعقب تلقي أمن مارب البلاغ من سائق الباص قصي الحميري لم تقم الاجهزة الامنية بضبط الجناة والذين اتضح أن الدماء التي كانت على ملابسهم ناتجة عن اصابتهم بجروح نتيجة تهشمهم متجر بيع الآيسكريم ..
بل شرعت الاجهزة الامنية بمارب اعتقال شقيق السائق الذي قدم البلاغ في قسم شرطة المدينة لان متجر الآيسكريم الذي تعرض للاعتداء يقع في نطاق اختصاص قسم المدينة .. عقب اعتقال شقيق السائق الذي تم التواصل بالسائق وطلب منه الحضور إلى قسم شرطة المدينة وفور وصول السائق قصي الحميري على قسم شرطة المدينة تم اعتقال وتعذيبه واجباره على الاعتراف بارتكاب جريمة الاعتداء على متجر الايس كريم “باسكن روبنز” واحالته للنيابة بصفته المجرم الذي ارتكب تلك الجريمة .
وفي النيابة انكر السائق قصي الحميري ارتكابه تلك الجريمة وقال ان اجبر على الاعتراف تحت التعذيب على انه ارتكب تلك الجؤيمة كما اظهرت وثائق التحقيق وتدوين اقواله في النيابة والتي نشرها مانع سليمان في صفحته .
وقبل قليل يصلني فيديو يوثق لحظة ايقاف افراد العصابة المسلحة التي اعتدت على متجر باسكن روبنز باص اجرة عب ارتكاب جريمتهم واتجه الباص الذي اقلهم من جوار المتجر باتجه جولة المؤسسة الاقتصادية .
وهذا الفيديو يؤكد أن الأجهزة الأمنية بمارب عملت عن قصد وبتعمد مطلق على تبرئة الجناة والتستر عليهم واتهمت شاب بريء بجريمة لم يرتكبها لتعابه على نبله وشعور بالمسؤولية وقيامه بابلاغ الأمن بانه اقل اشخاص مسلحين وملابسهم ملطخة بالدماء معتقدا انه يعيش في كنف دولة ويتعامل رجال دولة ومؤسسات دولة .
لكن ذلك السائق ونحن معه نصدم بان أمن مارب في قبضة مجرمين بمنتهى السفالة والانحطاط وانهم يمارسون الجريمة بدلا من ضبط المجرمين تسترو هليهم والصقو الجريمة بذلك السائق البريئ .
وعليه نطالب عضو مجلس الرئاسة اللواء سلطان بن علي العرادة أن يسارع الى
أولاً: رد الاعتبار للشاب قصي الحمري ويعوضه عن ما لحق به واسرته من اذى نفسي وجسدي ومعنوي .وتكريم قصي الحميري لانه بطل وليس مجرم .
ثانياً: فتح تحقيق أمني باشرافه واقالة كل من تشاركوا في ارتكاب الجريمة بحق الشاب قصي الحميري وكشف نتائج التحقيقفي الرأي العام وتقديمهم المتورطين للمحاكمة لينالو جزائهم .. فهذا اقل ما يجب القيام به لاعادة ثقة المجتمع بالمؤسسة الأمنية .
ثالثاً: اصلاح اختلالات المؤسسة الامنية وضبط سلوكها بما يتلائم مع وظيفتها ومهمتها في حفظ المجتمع .. لا ان تتحول الى مصدر للجريمة .
كما نطالب المنظمات الحقوقية وكل انسان شريف وحر الوقوف مع الضحية قصي الحميري .
#حقبة_المافيات
#عصابة_الفدائين_المسلحة
#شركاء_لا_رعايا
https://barran.press/news/topic/10792