الصحافة اليمنية

وزراء خارجية اليمن و30 دولة عربية وإسلامية يعلنون موقفًا موحداً من تصريحات “نتني…

وزراء خارجية اليمن و30 دولة عربية وإسلامية يعلنون موقفًا موحداً من تصريحات “نتنياهو” بشأن إسرائيل الكبرى (بيان)

بران برس |

أدان وزراء خارجية اليمن و30 دولة عربية وإسلامية، إلى جانب الأمناء العامين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي، بأشد العبارات التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ما يسمى بـ”إسرائيل الكبرى”.

والأسبوع المنصرم، نقلت القناة “i24” الإسرائيلية عن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حديث عن “الحلم الإسرائيلي” بوصفه “مهمة أجيال” يُسلمها جيل إلى جيل، وأنه يشعر بأنه في “مهمة تاريخية وروحية”، وأنه متمسك “جداً” برؤية “إسرائيل الكبرى”.

يُذكر أن مصطلح “إسرائيل الكبرى” استُخدم من قبل، بعد حرب الأيام الستة في يونيو/حزيران 1967، للإشارة إلى إسرائيل ومناطق القدس الشرقية والضفة الغربية، وقطاع غزة، وشبه جزيرة سيناء في مصر، ومرتفعات الجولان.

وقال وزراء للخارجية قي بيان مشترك، إن هذه التصريحات التي نقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية تمثّل استهانة بالغة وافتئاتًا صارخاً وخطيراً لقواعد القانون الدولي، ولأسس العلاقات الدولية المستقرة، وتشكّل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي ولسيادة الدول، والأمن والسلم الإقليمي والدولي.

تكملة عبر الرابط في أول تعليق👇


بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. تمثل استهانه بالغه ووووالخ .. هههههههه
    هذا شي اكيد وشي حتمي ولا مفر منه بان يهينواكم ويهينوا كرامتكم وان يحتلوا بلدانكم وبكل سهوله وبذات وانتم تعرفون جيدآ انهم من صنعوكم ووضعوكم علئ كراسي الحكم ليس لشي وانما لمثل هذا الشي

  2. لا أظن أن ثمة إنساناً في قلبه ذرة من الرحمة وقليلاً من الإنسانية، يمكن أن تسمحان له بارتكاب جريمة بهذه الوحشية في حق طفل لم يتجاوز عامه الثاني!😥

    أي قلب هذا الذي قسا، ولم تؤثر فيه براءة الملامح، ولا ضعف الجسد، ولا رعشة الخوف في عيني هذا الطفل؟
    أي جمودٍ هذا الذي لم تكسره دمعة طفل مذعور منكمش من شدة الخوف في زاوية الغرفة، وقد غطت آثار التعذيب جسده الصغير؟

    ما الذي حل ببعض الناس لتنتزع الرحمة من قلوبهم؟ ما ذنب هذا الملاك الصغير، وما لذي جناه ليتم تعذ.يبه بهذا الشكل القاسِ؟

    ألم يشفع له عمره ليحاط بالشفقة!
    ألم يشفع بكائه وضعفه ليغمر بالعطف!

    يقال إن الطفل اسمه محمد يحيى السنفاني من أبناء يريم، حارة المشهد وأن شقيقه الأكبر من أبيه حاول قتـ./له لولا لطف الله وتدخل من أنقذه في اللحظة الأخيرة.
    أما الأم، فقلبها مفطور، تحترق بنار العجز والألم، على طفلها، أمام صمت الأب الذي يحاول دفن الحادثة والتستر على الجريمة.

    لا أملك كل تفاصيل القصة، ولا أدعي الإحاطة بملابساتها، لكن ما رأيته من ملامح ذلك الطفل وانزوائه برعب في زاوية الغرفة، وأثار التعذيب التي تنطق بما يفوق أي شهادة، كل ذلك حملني مسؤولية إنسانية لا يمكن تجاهلها.

    أنشر هذا النداء من باب الضمير، من باب الواجب، ومن باب الانتصار للطفولة المعذبة في زمن أصبحت فيه القسوة عنوانا في بعض القلوب.
    وأتمنى ممن لديه أية تفاصيل عن هذا الطفل أن يوافينا بها على الخاص، كما أناشد الجهات المعنية أن تحمي هذا الطفل، وأن تحقق في قضيته، وأن تنزل أشد العقاب بمن قام بتعذيبه، ومن تواطأ، وصمت.

    للتأكيد الأم مكلومة ومقهورة لكنها للأمانة لم تتواصل معنا، نؤكد هذا حتى لا نعرضها للأذى من قبل زوجها الظالم.

    اللهم كن لهذا الطفل ولياً ونصيرا، واحمه ممن ظلمه، وخذ بحقه ممن اعتدى عليه.
    وحسبنا الله ونعم الوكيل
    والله المستعان
    #كن_صوتا_للطفل_البريئ_وشارك_المنشور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى