الصحافة اليمنية

صنعاء تتذيل قائمة أفضل 146 مدينة في العالم بمؤشر المدن الذكية لعام 2025 بران بر…

صنعاء تتذيل قائمة أفضل 146 مدينة في العالم بمؤشر المدن الذكية لعام 2025

بران برس |

تذيلت العاصمة اليمنية صنعاء، الخاضعة بقوة السلاح لسيطرة جماعة الحوثي المصنّفة دولياً في قوائم الإرهاب، قائمة أفضل 146 مدينة في مؤشر المدن الذكية لعام 2025م، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية.

ووفقاً لتقرير المعهد السنوي بشأن مؤشر المدن الذكية، اطلع عليه “بران برس”، حلت مدينة صنعاء في الترتيب 144، كآخر مدينة عربية ضمن القائمة التي شملت 19 مدينة عربية من بين 146 مدينة، فيما جاء بيروت في المرتبة 143، وتونس 142.

في المقابل، سجلت دبي تقدماً ملحوظاً برقيها إلى المركز الرابع بعد أن كانت في المرتبة الثانية عشر من العام السابق، فيما جاءت أبوظبي في المركز الخامس، بعد ارتفاعها بخمس مراكز من المرتبة العاشرة في العام الماضي.

المزيد على الرابط في أول تعليق👇


بران برس
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. اعترضت سفينة الدوريات السريعة التابعة لــ #خفر_السواحل_الأمريكي، والتى تعمل تحت قيادة #قوة_المهام_المشتركة_150 التي تقودها حالياً نيوزيلندا، كمية بلغت 260 كيلوجراماً من المخدرات غير المشروعة من على متن زورق في بحر العرب في 19 مارس/آذار. قامت السفينة USCGC Emlen Tunnell (WPC-1145) بمصادرة 200 كجم من مادة الميثامفيتامين و60 كجم من مخدر الهيروين، والتي تم التخلص منها بشكل آمن بعد ضبطها.
    تأتي هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها #القوات_البحرية_المشتركة لمكافحة التهريب الغير مشروع للمخدرات وتعزيز الأمن البحري في المياه الدولية. وتعد فرقة العمل المشتركة 150 واحدة من خمس قوى مهام تابعة للقوات البحرية المشتركة، وتهدف إلى ردع الجهات غير الحكومية عن نقل الأسلحة والمخدرات والمواد المحظورة الأخرى عبر الممرات المائية الرئيسية، بما في ذلك المحيط الهندي وبحر العرب وخليج عُمان.
    وتشمل فرق العمل الأخرى #فرقة_العمل_المشتركة_151، التي تقود الجهود الإقليمية لمكافحة القرصنة و #فرقة_العمل_المشتركة_152، المكرسة للأمن البحري في الخليج العربي و #فرقة_العمل_المشتركة_153، المسؤولة عن الأمن البحري في البحر الأحمر وباب المندب وغرب خليج عدن و #فرقة_العمل_المشتركة_154، التي أنشئت في مايو / أيار عام 2023 لتعزيز التدريب على الأمن البحري في جميع أنحاء المنطقة.
    قوات المهام البحرية المشتركة هي شراكة بحرية تضم 46 دولة، مكرسة للحفاظ على الاستقرار وحماية طرق الشحن العالمية عبر مساحة بحرية تبلغ 3.2 مليون ميل مربع.

  2. مصنفه أمريكيا ارهابيه دفاعا عن الارهابيه الكيان الغاصب الإسرائيلي
    والحقيقه ان امريكا هي ام الإرهاب
    وربيبتها الكيان الغاصب الإسرائيلي
    لهذا كل من يطبل لأمريكا هو يطبل لإسرائيل
    فهو صهيوني

  3. كتابات برّان |
    الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟

    الكاتب | عادل الأحمدي

    من يتابع الأحداث والتطورات في اليمن كما في باقي المنطقة العربية، قد يسأل عن أين إيران مما يحدث لأذرعها بدءاً من لبنان التي شهدت انهياراً مريعاً لذراعها الأبشع في لبنان، قبل أن تتطور الأوضاع إلى سوريا، حيث النظام الذي لطالما أدار ظهره للعرب ووقف بصف المشروع الإيراني المعادي للعرب وللأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.

    سقط حزب الله وبعده بشار دون ضجيج، ودون أن تفعل إيران ما يحفظ ماء وجهها على الأقل، بعد أن ظلت ترعد وتزبد وتزايد لعقود، حتى على قيادة حماس التي أعلنت وقوفها في هذا المحور الخاسر، لم تجن من تحالفها مع إيران إلا الورطات المميتة والقاتلة.

    في هذا الخضم لم يكن غريباً ولا مفاجئاً أن يكون الحوثي في اليمن هو الوباء التالي الذي يترقب سقوطه، إذ أنه في الأساس، حلقة في هذا المشروع التخريبي الذي جلب لليمن وللمنطقة الدمار والتشرذم وحتى الجوع، ولسنا في وارد حساب ما ألحقوه وما فعلوه من العراق إلى اليمن، ولكن السؤال هل ما تفعله إيران من هروب واضح وبيع لأذرعها بأبخس الأثمان، مفاجئ أم أنه طبيعة هذا المحور وأنه ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع؟

    الواقع أن من يدرك ملابسات صعود الملالي وهالة التقية والزيف والشعارات، لم يكن ليتفاجأ بأن يتبخر هذا المحور، لأنه أولاً نشأ على غفلة من التاريخ، واستمد بقاءه من كون الكثير من الشعوب لم تكن تدرك حجم العداوة والبغضاء فيه ضد كل عربي، بل وضد كل مبدأ وفكر سوي في العالم. وبعد أن بدأ الغطاء يتكشف عن الشيطان القادم من الشرق بعد احتلال العراق في العام 2003، بات كل شيء مختلفاً وعلينا ألا نتوقف عن إحصاء ما جناه نظام الملالي الطائفي الكهنوتي على العديد من الدول، وعلى ما فشل فيه، وهو استهداف أمن المنطقة بلا استثناء.

    المقال مكتملا على الرابط في أول تعليق👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى