الصحافة اليمنية

تحذير أمريكي شديد اللهجة للعراق بشأن تدخل الفصائل المسلحة في اليمن #تعز_تايم| تف…

تحذير أمريكي شديد اللهجة للعراق بشأن تدخل الفصائل المسلحة في اليمن
#تعز_تايم| تفاصيل https://taiztime.com/hot-news/2025-03-21-21-55-59


المصدر الاصلي

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. مئة وثمانية وعشرون مركز رصد صار وخي وحراري تمتد على طول المسافة من اليمن إلى تل أبيب، بالإضافة إلى أكثر من ألف جهاز استشعار.
    عشرات الأقمار الصناعية، وعشرات البوارج والمدمرات في شمال البحر الأحمر، ومئات الطائر ات، وثلاث وعشرون غرفة عمليات مركزية. مع رصد وعماله مشاركه فيه دول عربيه

    ومع ذلك، يعبر الصار وخ اليمني بينهم في غمضة عين، ولا أحد يدرك ما هذا! فيقول قائل: إنه مُذنب أو شهاب ثاقب.
    ارفع السماعة سريعًا للتبليغ، اضغط الرقم، الو لا جدوى من ذلك لقد وصل الصا روخ.

    إنه من اليمن، وإنه باسم رب الفجر العظيم “.🇾🇪

  2. رسالة إلى دونالد ترامب: “العدالة لا تُقاس بمصالح ضيقة”

    السيد دونالد ترامب،
    إن العالم يشهد اليوم حقائق لا يمكن التلاعب بها أو طمسها بالدعاية السياسية أو المواقف المنحازة. الشعوب قد تُظلم لفترة، لكنها لا تموت ولا تنسى، وكرامتها ليست سلعة للمساومة. إن سياسة دعم الاحتلال والتجويع لن تصنع سلامًا، ولن تؤسس لاستقرار دائم، بل تزيد من الاحتقان وتُغذي دوائر المقاومة المشروعة ضد الظلم.

    إن تحميل إيران مسؤولية تحركات الشعوب الحرة هو تسطيحٌ لحقيقة أكبر وأعمق. ما يجري في فلسطين، ولبنان، واليمن، والعراق، وغيرها من الدول ليس مؤامرة إيرانية، بل هو صوت الشعوب التي ترفض الهيمنة وتقاوم سياسات الظلم والإقصاء. هؤلاء المقاومون ليسوا أدوات في يد أحد، بل هم أبناء أوطانهم، يحملون قضية عادلة: التحرر من الاحتلال والكرامة الوطنية.

    وأنت تعلم – بحكم تجربتك الرئاسية – أن من يقفون بجانبك في المنطقة لا يمثلون إرادة شعوبهم الحقيقية. إنهم أنظمة تعيش في عزلة عن شعوبها، وتستخدم قوتكم غطاءً للبقاء في الحكم، بينما صوت الجماهير ينبض بالحرية والعدالة ورفض الوصاية.

    سيادتك تدرك أن التاريخ لا يُكتَب بأقوال المنتفعين، بل بأفعال الشعوب. وإذا كانت سياسات الضغط القصوى والعقوبات وتجويع الشعوب قد أثبتت شيئًا، فهو أنها لا تكسر الإرادة الحرة، بل تُصنع منها مقاومة أشد صلابة، تتجاوز الحدود والأيديولوجيات.

    إن مصلحة الولايات المتحدة ليست في تغذية الصراعات أو دعم الاحتلال الأعمى، بل في احترام تطلعات الشعوب ودعم حقها في تقرير مصيرها. لقد أثبتت العقود الماضية أن الانحياز الأعمى لإسرائيل وسياسة تحميل الآخرين مسؤولية كل اضطراب لم يُنتِج سلامًا، بل زاد الكراهية وعمّق الهوة بين أمريكا والشعوب الحرة.

    السيد ترامب، إذا أردت أن يُذكر اسمك في صفحات التاريخ كقائد يبحث عن السلام والعدل، فلتكن لديك الشجاعة لإعادة تقييم سياسات دعم الاحتلال والتجويع، ولتكن مناصرتك للحق والحرية فوق كل اعتبار. الشعوب الحرة لا تُقهر، ومن الحكمة احترام إرادتها بدلًا من معاداتها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى