
الصحافة اليمنية
#عاجل| #ترمب: أبلغت #نتنياهو أنني أحب #أردوغان وإذا كانت لديه مشاكل معه فيتعين ع…
#عاجل| #ترمب: أبلغت #نتنياهو أنني أحب #أردوغان وإذا كانت لديه مشاكل معه فيتعين عليه حلها
#تعز_تايم
تعز تايم
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز
#تعز_تايم
تعز تايم
شبكة المسند اليمنية
المسند نيوز
هاذا خائف من أردوغان و ايران
رجع يشتي اتفاق معهم ههههه 😂
عليك غضب الله
هل تعلم ان ترمب افشل رئيس يحكم امريكا الخسائر بالمليارات نتيجة قراراته الصبيانية.
المنجز الوحيد له هو مسح سكان ومنازل غ . ز .ة من الوجود.
المظاهرات ضدة في كل ولايات امريكا
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
*”الظلم ظلمات يوم القيامة”*
في زمنٍ يُفترض أن يكون فيه العدل هو الأساس، نجد من يستقوي على الأرملة وأطفالها الأيتام، متجاهلًا حقوقهم التي كفلها الله والقانون. كيف يمكن لإنسان أن يعتدي على من هم في أمسّ الحاجة إلى الرحمة والرعاية؟
نبدأ
بـ حقوق الأرملة واليتيم في الإسلام والقانون:
– قال الله تعالى: _”فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ”_ (الضحى: 9)، تأكيدًا على حرمة قهر اليتيم.
– وحذر النبي ﷺ من أكل مال اليتيم أو ظلمه، فقال: _”اجتنبوا السبع الموبقات… وأكل مال اليتيم”_ (رواه البخاري).
– القوانين المدنية تجرّم الاعتداء على الأرامل والأيتام، وتفرض عقوبات صارمة على من ينتهك حقوقهم، بما في ذلك السجن والغرامات.
من ثم
*العقوبات الإلهية:*
– الظالم لن يفلت من عدالة الله، فقد قال النبي ﷺ: _”اتقوا دعوة المظلوم، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب”_ (رواه البخاري).
– كل ظلم يُرتكب سيُحاسب عليه يوم القيامة، حيث لا ينفع مال ولا جاه.
وبعدها نحكي قصة المظلمة الأرملة فلانة التي تبلغ من العمر 60 سنة التي اعتدى عليها فلان الفلاني في مكان الفلاني وقام بضرب بنتها التي تبلغ من العمر 16 سنة وقام بضرب ولدها الذي يبلغ من العمر 15 سنة وقام بالاعتداء على المنزل في وقت ما ذهبت الام المكلومة لستند شكواها إلى قسم الجحملية لكن قام الإخوة الموقرون في حكومة تعز بحبسها واذلالها وعدم سماع شكواها اتصدقون أنهم قاموا بحبسها وما زالت في غيباهيب السجون كمجرمة فأرة من العدالة ونسوا أن عدالة الله فوق كل شي ..
أخيراً
*رسالة إلى كل ظالم:*
تذكّر أن القوة التي تستقوي بها اليوم قد تكون سببًا في هلاكك غدًا. وأن دعوة المظلوم ستلاحقك حتى تنال جزاءك.
مجاهد العواضي
يحشر المر مع من أحب زي ما كانوا يقولوا لنا